مشاركة
في أحداث قيامة ارطغرل الحلقة 112 نجحت أصليهان في قتل سعد الدين كوبيك بعدما نجحت بلقاءه بحجة أنها تريد منه أن يصفح عن قبيلتها.
أرطغرل تعرض لكمين من جون الب الذي أمره سعد الدين كوبيك بقتل ارطغرل وبدأت معركة شرسة بين رجال ارطغرل ورجال جون ألب أصيب وقتل على إثرها كثير من الفرسان.
تبدا الحلقة بتوعد سعد الدين بالانتقام من تاج الدين وماهبرى وارطغرل والجميع وقبول التعاون مع احمد وصافحه ،حاكم بيلجيك في القلعة يتوعد بالانتقام وبامسي يضع السيف علي رقبته وعساكر السلطنة ترفع سيوفها علي بامسي ويرفع تورغت والجنود سيوفهم عليهم ويتدخل ارتوك وقائد الحرس كلب سعد الدين و يامر بفك قيد الحاكم .
ارطغرل مع جون الب يحاول يقنعه بخيانة كوبيك ،ويقول له انه سيسلمه القلعة والحكم طاعة للدولة وحقنا للدماء ،سعد الدين مع احمد يتحدث عن الانتقام وتنصيه سلطانا، ارطغرل ورجاله في القلعة يخبرهم بالطاعة للدولة ولكن لن يترك سعد الدين وان القلعة التي فتحها بحق السيف سيسلمها للدولة ،وان اول وظيفة لهم القضاء علي سعد الدين .
ارطغرل يبعث جونكت برسالة للسلطان ،قائد الحرس الخائن يذهب لماريا السجن ويكلفها بالوظيفة ،ارطغرل وجنوده في فناء القلعة يخطب فيهم ويحمسهم ويواسيهم وانهم قادرين علي فتح العديد من القلاع بامر الله
وحاكم بيلجيك مع جون الب بالاعلي ينظران ،ويمشي ارطغرل وينظر لحاكم بيلجيك بعز ويقف حصانه في الهواء،وينصرف وجنوده حاكم بيلجيك يتوعد بالاتقام من ارطغرل،جون الب يدافع عن ارطغرل وانه فعل ذلك من اجل الدولة ،جون الب يوقع الصلح مع كريتوس وعند الختم يغرس خنجره في الورقة ويحذر كريتوس ان يقترب من ارطغرل وان ارطغرل سيتخذ سوغت موطنا وانه اذا عاده فالصلح منقوض وسيجده هو امامه،جنود من السلطنة ينزعون اعلام الكاي من القبيلة ويرفعون اعلام الدولة مكانها وسط غضب من الاهالي.
جون الب في القلعة يفكر في كلام ارطغرل ويتذكر ذكرياته مع سعد الدين كوبيك يبعث رسالة لجون الب يخرج بعدها جون الب ماريا تصل لحاكم بيلجيك ويتكلمان بخصوص ارطغرل ويخبرها ان اريس حي وتنزعج ماريا ويخبرها انه معهم.
السادة مع هايمة في الخيمة يعترضون ويدخل عليهم ارطغرل ويبلغوه اعتراضهم علي الهجرة وارطغرل يضعهم عند حدهم وينصرفوا غاضبين ويتكلم بخصوص تشافدر واظنه انه يقول لاصلهان وتورغت ان لا يهاجرا اذا رفض السادة الهجرة حسب فهمي سعد الدين يحضر تاج الدين امامه مقيدا ويقول له باي جراة فعل ما فعل وتاج الدين ينفي ويقول وانه برئ سعد الدين يضربه ويقول له انه هو الدولة كوبيك يضع سيفا محموما احمر من شدة حرارته علي رقبته ويصرخ حتي يسكت اظنه مات تورغت واصلهان وبامسي وحفصة معا في الخيمةوجميعهم حزين لما حدث.
ابن العربي في الخيمة ويستاذن عليه ارطغرل ،ابن العربي يواسيه ويشد من ازره كالعادة ماهبري تدخل علي السلطان والسلطان يتحدث معها عن كوبيك ووجه ماهبري يتغير لونه والسلطان يتحدث معها بغضب وتقول له ان سعد الدين سيموت،ارطغرل مع حليمة في الخيمة حليمة منزعجة مما حدث وارطغرل يطمئنها،يدخل ارتوك وتخرج حليمة ويسلمه رسالة من ذوي اللحي البيضاء ويقراها ارطغرل اظن معناها ان هناك بعض السادة سيخرجون عن السلطان وعلي ارطغرل التصدى .
ارطغرل يستدعي تورغت وسونغور وبامسي بعد الرسالة كوبيك مع جون الب يتحدث معه ويجد جون الب يثق في ارطغرل ويغتاظ كو بيك ويحاول يسمم افكاره من جهة ارطعرل ،ينصرف جون الب بعد تقبيل يدكوبيك وكوبيك تخرج النار من عينيه ،اصلهان مع حليمة وتتحدث اصلهان بقلق وتتوعد بالانتقام من كوبيك عن ما حدث وحليمة تحاول ان تهدئ منها،ارطغرل مع رجاله الذين استدعهم يخرجون علي خيولهم ،اصلهان تتذكر ذكريات اخيها وهي في الخيمة تتحس سيفه وتقبل الراية وتتوعد بالانتقام من كوبيك،ارطغرل مع ابطاله ويخرج لهم كلب الحرس بتاع كوبيك ويعترض طريقهم ،وينزل الابطال من علي خيولهم ويبدا القتال بينهم ويعلموهم الادب بدون ان يقتلوا احدا منهم.
هايمة مع النساء في الخيمة تتحدث اليهن ،وتدخل احدى النساء وتخبرها ان اصلهان اختفت وغير موجودة،غياث مع امه ويقول لها انها السبب فيما يحدث من كوبيك وتبكي وتطلب السماح منه ،احمد مع ارطغرل وجنوده في مغارة ويحكي له على ما حدث بينه وبين كوبيك ،النساء يبحثن عن اصلهان،ارتوك يستاذن علي هايمة وحليمة ويخبرهن ان لا اثر لاصلهان،حليمة تتذكر كلام اصلهان لها وتخبرهم انها اكيد ذهبت لسعد الدين ،مجموعة من الاشخاص واضح انهم محبي وموالين لعلاء الدين ويصفون كوبيك بالشيطان ،وبالفعل يجتمع بهم ارطغرل ويتراس اجتماعهم ،ويتكلم معهم عن الخلاص الحتمي من كوبيك ولكن بدون عصيان للدولة .
ماهبري في شرفة القصر تجتمع بكوبيك ،ويتحدث معها بسخرية وخبث ويخبرها عن تاج الدين ،ويتكلم عن كريتوس وانه تم الصلح معه ،ويهدد ماهبري بكلام غير مباشروالخوف يملا عينيها ،نرجع للسادة مع ارطغرل واضح انه كلام ارطغرل اغضبهم ،السادة ينصعون لكلام ارطغرل ولكن واحد يرفض ويكلمه ارطغرل بتهديد وحسم وينصرف الرجل بغضب،ويريدون الانتقام من كوبيك والانقلاب علي غياث حسب فهمي ايضا.
احمد يقابل كريتوس ،احمد يخبر كريتوس بماحدث مع سعد الدين ،ماريا تتدخل عليهم ويندهش احمد ،جون الب ومعه مجموعة من الجنود يدخل علي المجموعة التي كانت مجتمعة بارطغرل ويبدا القتال بينهم ويقضوا عليهم جميعا ،واحد منهم وهو بيموت يستجوبه جون الب ويخبره ان ارطغرل قائدهم ،ويغضب جون الب ويقول الامير سعد الدين محقا في كلامه عن ارطغرل ويامر الجنود بالبحث عنه ،ارطغرل والابطال يدركوا الشخص الذي خرج غاضبا ويعترضوا طريقه .
اصلهان في القصر الان تريد مقابلة سعد الدين ،وتضرب احد الحرس وتضع الخنجر علي رقبته لرفضه المقابلة وتتركه بعد ان اخبرها القائد ان الامير عند السلطان ،كوبيك وامراءه الخونة مجتمعين عند السلطان،ويكلم السلطان بتعالي وكبر وتهديد غير مباشر في الكلام ،السلطان يتظاهر بالموافقة علي كلامه واضح انه يخطط لكوبيك علي شئ،ارطغرل وابطاله مع الرجل ويحاولون اقناعه، بالتراجع عن العصيان وانهم سينتقمون من سعد الدين،يحدث هحوم من جون الب و جنوده علي ارطغرل ورجاله ويصاب بعض جنود ارطغرل ،ماهبرى تدخل علي السلطان غاضبة لموافقته لكوبيك ويخبرها انه سيتخلص منه وتضع يديه عل فمه حتي لايسمعه احد وتقبل يده فرحة بكلامه ،سعد الدين في غرفته ويتذكر اصلهان وما فعلته به ويخرج العقد من الصندوق ،ويتوعد بالانتقام منها ومما فعلته به ،وينظر في المراة ويخاطب نفسه بالسلطان سعد الدين ،اصلهان تستاذن وتدخل عليه ويتكلم معها بغضب.
نرجع للهجوم الذى علي ارطغرل ،ارطغرل يطمئن علي رجاله ويخبرهم انهم رجال سعد الدين ،جون الب يتقدم رجال سعد الدين ويخرج مخاطبا ارطغرل بالاستسلام ويندهش ارطغرل ،نرجع لماهبرى وغياث ويتحدث معهاعن ارطغرل،واللي فهمته انه بيخيرها بين اما خيانة كوبيك او وفاء ارطغرل ويخرج لها رسالة ارطغرل التى بعثها ،واللي فهمته منها انه اما الخلاص من كوبيك او الوقوف في وجه الدولة حسب فهمي ايضا ،نرجع لارطغرل ورجاله ومواجهتهم مع جون الب،ارطغرل يريد الخروج للتحدث مع جون الب وجون الب ياامره بالاستسلام ،ويخرج له ارطغرل .
نرجع لكوبيك واصليهان كوبيك يريها العقد ويذكرها بما فعلته وعيناه مدمعة وتفضيلها لتورغت عليه ووقوفها مع ارطغرل واصلهان تبكي تركع اصلهان وتعترف له بالقدرة والغلبة وفي هذه اللحظة الرومانسية ،يستاذن قائد الحرس في الدخول ويسلمه رسالة من جون الب ،يقول له ان قضى علي التمرد ومعهم ارطغرل ،واصلهان تفعل ما عجز عنه الكثيرون وتطعن كوبيك عدة طعنات مميتة ويتشبس بها كوبيك ،وفي طريقه للسقوط ارضا.
نرجع للمواجهة بين جون الب وارطغرل ارطغرل يوضح لجون الب خيانة كوبيك ،وجون الب لايزال لا يصدقه ويصرخ فيه ان يسكت،و يسحب الفريقان السيوف علي بعضهم ويبدا الصراع.
الرئيسية 
